|
|
نساء سورية والأسرة السورية حاضن أساسي للشباب الوطني..نساء حلب : من رحم الوطن يولد الشهيد ...الأسرة السورية : نغرس في أطفالنا حب الوطن شباب حلب : نرفض الإرهاب بكل أشكاله شباب ، فنساء سورية هن اللبنة الاساسية في بناء الاسرة والمجتمع ومن خلالها تنبثق عظمة الأمة وتتوالى قوافل الشهداء الذين رووا بنجيعهم الطاهر تراب الوطن المقدس ... « ملحق شباب » ومن خلال تغطيته للفعاليات التي تشهدها حلب الشهباء كانت له لقاءات مع نخبة من النساء والاسر السورية التي جاءت لتقول للعالم / إننا صامدون .... وفي كل لحظة يستشهد فيها أبطالنا تنجب نساؤنا أبطالاً ميامين ليكونوا مشاريع شهادة في سبيل عزة الوطن وكرامته / : نساء الوطن صامدات / علياء هيطلاني / رئيسة فرع الاتحاد النسائي بحلب قالت :
عام مضى وخيوط المؤامرة واضحة منذ البداية تؤكد أن قوى الشر عملت مابوسعها لزعزعة الأمن والاستقرار ، ولكن صمود شعبنا ووعيه كان أكبر من كل تلك المؤامرات ، حيث سقطت الأقنعة وظهرت شمس الحقيقة لتؤكد للعالم أجمع أن سورية قوية بوعي شعبها ومحبته لوطنه ووفائه للعهد الذي قطعه لسيد الوطن السيد الرئيس بشار الأسد .. / دنيا العرجة – رئيسة مكتب رياض الاطفال بحلب : إن نساء سورية صامدات وسيقدمن للوطن الشهداء من أجل عزته وكرامته والحفاظ على كل ذرة من ترابه الطاهر ، فكل طفل في هذا الوطن هو مشروع شهادة لأن الوطن أغلى ما نملك والدفاع عنه واجب وطني وقيمي وأخلاقي .. ·/ كوثر الدوش / مشرفة رياض الأطفال بحلب : إن المرأة السورية هي الحاضن الأساسي لمناهل العلم والأخلاق ، وهي التي قدمت خلال تاريخها قوافل الشهداء ، وهي التي تنادي في كل يوم قائلة / أنا أم البطل / / هبة العجيلي / معلمة في روضة واحة الطفولة : إن شباب سورية لهم في كل ميدان بصمة يرسمون من خلالها تاريخ وطنهم الخالد ، التاريخ الذي رسم أبجديته الأولى في عصرنا الحديث القائد بشار الأسد من خلال نهج التطوير والتحديث في كل مناحي الحياة ... مؤمنون بحب الوطن
وما لفت نظرنا وجود السيدة / إسعاف الشمعة / مع بناتها الأربع / نجلاء ومريم وفرح ومرح إبراهيم / اللواتي جئن ليشاركن في هذه المسيرة العفوية وقلوبهن تنبض بحب الأسد وعشق الوطن ، حيث قلن : كل الفعاليات التي نشارك فيها هي تعبير حقيقي عما نؤمن به من مبادئ وقيم وحب للوطن وقائد الوطن ، ولنؤكد للعالم أجمع أن المرأة السورية هي التي تصنع التاريخ ، والمرأة عندنا هي في الحقيقة رجل إذا دعا داعي الدفاع عن الوطن وقيمه وتاريخه ، ولقد جئنا لنقول للخونة / إذا كنتم تشترون الخيانة بالفلوس فنحن ندافع عن الكرامة بالأرواح والنفوس .. ومن مدينة نبل في ريف محافظة حلب جاء السيد / يحيى عباس عباس مع زوجته خاتون حمدوش وأولادهما / عباس – محمد يحيى – نرجس / وأقاربهم / مريم ومرام حمدوش / الذين حملوا بأيديهم رايات الوطن ليعلموا أبناءهم الحب الحقيقي للوطن وقائد الوطن السيد الرئيس بشار الأسد ، وقد أرادوا أن يعبروا عن مشاعرهم ودورهم في مسيرة البناء بقولهم : حينما نريد أن نربي أطفالنا علينا أن نغرس في قلوبهم حب الوطن ، هذا الحب الذي لا يضاهيه أي حب سوى حب الله ، وحب الله لا يكتمل إلا من خلال حب الوطن ، ونحن كأسرة من ريف حلب جئنا لنعبر عن صدق مشاعرنا وليشاهد أطفالنا تلك الجموع التي جاءت لتقول للعالم : لا للخيانة – لا للمؤامرات التي تستهدف تمزيق وحدتنا – لا لمن يبيعون أنفسهم وأعراضهم للدرهم والدينار / نعم لبناء الوطن – نعم لسورية قائداً وشعباً – نعم لبناء سورية بشار الأسد ../ ... جيش الكتروني الشاب / أسد زم / من جيش سورية الالكتروني : حضرنا اليوم الى ساحة سعدالله الجابري بحلب لنقف صفا واحدا مع ابناء وطننا الغالي سورية لكي نقول للعالم كله اننا متواجدون صفا واحدا ويدا بيد مع القائد بشار الاسد لبناء سورية الاسد ولنقول للعالم اجمع اننا نرفض الارهاب بكل اشكاله والمؤامرات التي تحاك ضد وطننا سورية ونقول للدول الغربية والعربية التي تقف بخندق الامبريالية اننا لن نتنازل عن سورية وسندافع عنها بأرواحنا قبل اجسادنا وسيبقى القائد بشار الاسد قائدا لسورية رغم كل المحن ومرددين شعار عاشت سورية حرة أبية وعاش قائدها ورمز صمودها الرئيس بشار الأسد .. الآنسة / نجوى خليل / من العاشقات للوطن : الوطن هو أغلى ما نملك والدفاع عنه واجب علينا ولا نحيد عنه أبداً ، وستبقى راية الوطن التي نعتز بها خفاقة فوق ربوع بلادنا ، ترفرف في مسيرة التطوير والتحديث التي يقودها رمز الأمة السيد الرئيس بشار الأسد ، هذا القائد الذي علمنا أن الوطن هو الحاضن الأساسي لكل الشرفاء ، وسنبقى نحن بنات سورية عاشقات لهذا الوطن .. تكشفت أبعاد المؤامرة علي عبد الرزاق خوام – عضو اللجنة الشعبية لمقاضاة كل من تآمر على سورية وقائدها :
إن خيوط المؤامرة قد تكشفت منذ البداية وبات واضحاً حجمها وما تم نسجه في سراديب الخيانات العربية والعالمية ، وإننا نعمل على توضيح أبعاد تلك المؤامرة بين صفوف شبابنا الذين هم النواة الحقيقية في عملية الدفاع والبناء ، ونؤكد أن سورية بشعبها وقائدها ستظل الحاضن الأساسي للقيم العربية والمدافع الحقيقي عن عزة وكرامة الأمة العربية ... أحمد سيدو ومحمد عثمان – من شباب منطقة عفرين : أبناء سورية وشبابها هم صمام الأمان في الدفاع عن الوطن ولن تثني من عزيمتهم كل المؤامرات والخيانات ، فالوطن هو الأغلى دائماً وبناؤه مسؤولية عظيمة علينا أن نتحملها بكل صدق وأمانة ، ونحن في منطقة عفرين نعمل كشباب على نشر الوعي بين صفوف إخوتنا ونغرس في قلوب الناشئة حب الوطن ، ونؤكد دائماً على الوحدة الوطنية طريقاً للعزة والكرامة Ojili67@gmail.com"..
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
