ذوو الشهيد عمر كرباج: كان مقداماً لا يهاب الموت
أشجار الزيتون في قرية أم الزيتون وسهولها، بساتينها، أزقتها، حاراتها، كل ذرة تراب فيها، أهلها وناسها الطيبون كانوا يرقبون وصول ذلك الموكب المهيب ليلوح في الأفق جثمان الشهيد البطل عمر مروان كرباج محمولاً على الأكف ومزيناً بعلم الوطن الشامخ لتوزع نجومه الضياء في كل مكان....النص الكامل
|