عندما ُيسأل الطفل يعرب ذو الست سنوات : ابن من أنت ؟ يقول ببراءة الطفولة وصدقها : أنا ابن الشهيد البطل جابر الدرويش أما غرام (خمس سنوات) فهي مشتاقة لأبيها الذي اصطحبها مع أخويها (يعرب و يوشع ستة أشهر )إلى مدينة الملاهي قبل استشهاده وكأنه كان يودعهم بإدخال الفرح إلى قلوبهم ....النص الكامل
من على مقعد دراستها وببراءة طفولتها خطت وفية حرفوش التلميذة في الصف الرابع رسالة إلى أبيها بعد استشهاده ، ربما أرادت أن تعاتبه لأنه رحل باكراً , أو أن توصل مشاعر حبها وحزنها لأقرب الناس إلى قلبها ....النص الكامل
بين دموع الأم الثكلى وكلماتها الحزينة , هناك ابتسامة خفيفة سببها الصورة المرحة لابنها الشهيد الذي كان يملأ المكان حباً وفرحاً , لقد رحل رائد جسداً لكنه باق في وجدان أهله ومحبيه ....النص الكامل
سيبقى الشهيد الشاب معتصم المعلم باقياً في وجدان رفاقه وأهله وكل من تعرف إليه, لأنه تحلى دائماً بالأخلاق الرفيعة والسلوك الحسن والمعاملة الجيدة....النص الكامل