حرائق الأيام المنتهية...دماء تنسج مشهداً جنائزياً
للذاكرة الأسيرة - كما الجغرافيا المغتصبة - حدود مطوَّقة، ومعابر محروسة بانضباط صارم. وإذا تعثَّر كسر طوق العزلة عن الجغرافيا، فإن كسر طوق الأسر عن الذاكرة سيكون متعذراً هو الآخر! وعندها يجب على الوعي المسكون «بقدرِ» الأمة الطارئ أن يبتدع رؤىً جديدة،...النص الكامل
|