مثالٌ مؤلم للطفيليّ
قدّم نفسه إلى الحضور تقديماً فهموا من خلاله أنه أفنى عمرهُ في خدمة الكتاب ، مسخِّراً كلّ ما أنعم الله به عليه من ( زينة الحياة الدنيا ) ليكون ( خير جليس) متوفّراً بمبلغٍ زهيدٍ بين أيدي القرّاء على اختلاف مشاربهم ومذاهبهم الفكريّة ؛ فشكر له الحضور هذه اليد البيضاء المسداة إلى الفكر متمنّين له التوفيق في مهمّته النبيلة ....النص الكامل
|