شهدت العلاقات الروسية- الأميركية فترات طويلة من المد والجزر والتعاون والقطيعة، بل وصلت إلى حد العداء وخاصة عقب الحرب العالمية الثانية إلى فترة تفكك الاتحاد السوفييتي عام 1991....النص الكامل
في ضوء أن الولايات المتحدة تقع في قارة اكتشفت في وقت متأخر نسبيا من التاريخ البشري، فان علاقاتها مع العالم الخارجي ظلت محدودة ، ولم تبدأ في الانفتاح الواسع خارج نطاقها القاري، إلا في مطلع القرن العشرين....النص الكامل
كان القرن العشرون حافلاً بالتطورات التي شهدتها العلاقات الروسية الأميركية والتي تخللتها فترات جذب وشد طوال الوقت لكنها لم تصل أبداً إلى المواجهات العسكرية بين الجانبين،...النص الكامل
بعد الحرب العالمية الثانية توترت العلاقات الدولية وظهرت التناقضات الأيديولوجية بين دول الحلفاء التي كان هدفها الأول القضاء على الأنظمة الفاشية التي سببت توسعاتها باندلاع هذه الحرب،...النص الكامل
رغم التوتر الشديد الذي كان ظاهراً في أجواء العلاقات بين الولايات المتحدة الأميركية والاتحاد السوفييتي سابقاً إلا أن هذه العلاقات أخذت طابعاً جديداً ومغايراً تماماً بعد انهيار الاتحاد السوفييتي في عام 1991،...النص الكامل