أحـد عشـر عامــاً عـلى غــزوهــــــا.. أفغانستان بين وعود أميركا والناتو الخلبية ومأساة شعبها المستمرة

تمر في هذه الأيام الذكرى الـ11 للهجوم الأميركي على أفغانستان واحتلالها والذي جر و مازال الويلات على شعب فقير تحوي أراضيه كنوزاً طبيعية هائلة من نحاس وحديد ونفط وغاز وموارد مائية ناهيك عن موقعه الاستراتيجي الهام وسط آسيا....النص الكامل

خسائر أميركا والحلفاء .. أكثر من 3 آلاف قتيل و 50 ألف مصاب و 17644 جريحاً وأكثر من 2.5 تريليون دولار

ورث الرئيس الأميركي باراك أوباما منذ مجيئه إلى البيت الأبيض تركة الحرب الثقيلة في أفغانستان، التي كلفت الولايات المتحدة خسائر سياسية واقتصادية ومادية وبشرية باهظة ويتصاعد الاستنزاف الأميركي يوماً بعد يوم،...النص الكامل

استراتيجية أوباما الجديدة للانسحاب.. أم لزيــادة القـــوات؟!

كشف الرئيس الأميركي باراك أوباما في عام 2009 عن استراتيجيته الجديدة التي سيتبعها في أفغانستان والتي تخطط للبدء بسحب قوات بلاده في هذا البلد في عام 2011 وريثما يتم البدء بذلك الانسحاب سيعزز قواته بـ 30 ألف جندي إضافي لمحاربة القاعدة وطالبان....النص الكامل

.. و150 ألــف قتيـــل أفـغـانـــــي ومــلايــين المشــردين

أصبحت أفغانستان في حالة يرثى لها بعد 11 سنة من الحرب الشرسة التي تقودها الولايات المتحدة الأميركية على هذا البلد حيث لا استقرار سياسي ولا أمني، واقتصاد منهار،...النص الكامل

بين السيناريو العراقي وعودة «طالبان».. مستقبل مظلم

شكلت نهاية عام 2011 بداية انسحاب قوات الاحتلال الاميركي الغربي لأفغانستان خطًا فاصلاً في تاريخ ذاك البلد الذي عانى طوال سنين الاحتلال الاحد عشر المنصرمة ويلات الغزو...النص الكامل

محاربـــة الإرهـــاب ذريعتهـــم.. والحقائـــق فضحــــت ســـياسـاتهـم

ما زالت الولايات المتحدة الأميركية تعزف على وتر الحرية والديمقراطية, حيث تجوب حول الدول الغنية بالثروات الباطنية, وتبدأ بالتدخل بها حتى تسلبها هذه الثروات. وهذا ما جرى في أفغانستان,...النص الكامل

25 مليـــون نســـمــة 70٪ مـنـهــــم تـحـــت خــــط الـفـقـــــر

يقدر عدد سكان أفغانستان بحوالي. 24.977.000 نسمة عام 2002م، وهم يعانون من نقص في الخدمات الصحيَّة؛ ففي بعض المناطق يموت أكثر من نصف الأطفال حديثي الولادة قبل أن يبلغوا السنة الأولى من العمر....النص الكامل

دول الـجـــــــــوار..والدور المفقود

تبدو الجهود الروسية واضحة في المجتمع الدولي لمنح دول الجوار الافغاني دوراً رئيسياً لاعادة السلام إلى ذلك البلد وتنسجم المقترحات الروسية الجديدة مع الموقف الروسي...النص الكامل

قصـــــة الأفغــــان مــــــع الغـــــزاة

أفغانستان التي أطلق عليها نائب الملك البريطاني في الهند في أوائل القرن العشرين «رأس حربة آسيا»، وصفها الشاعر المشهور إقبال بأنها «قلب آسيا»، في حين كانت البوّابة الرئيسية لجنوب آسيا، وقد احتلت مرات عدة في الماضي والحاضر.....النص الكامل

أرشيف المقالات لعام 2004

دمشق

حلب

اللاذقية

دير الزور

تدمر