الصرح العمراني - التعليمي الأكبر في تاريخ حلب..إلــى أيـــن.. هـــــل تصبـــــح دار الـمأمــون داراً للثقـافـــة..؟
شهدت مدينة حلب في أواخر القرن التاسع عشر نهضة عمرانية غير مسبوقة حتى غدت المدينة الثالثة بل الثانية بعد استنابول عاصمة الدولة العثمانية، وذلك بفضل ازدهار العديد من منشآتها مثل الخانات والأسواق والحمامات والثكنات والمشافي والمدارس وسوى ذلك من الصروح....النص الكامل
|