إلى من يهمه الأمر .. إلى أنطاكية
أنطاكية، أول ماكنا نراها، من لفة كوع إلى لفة كوع, مرة قدامنا، ومرة خلفنا نخاف أن يسقط الباص في سهل العمق الفسيح، صاعدين إلى ممر بيلان، كما مرت به عساكر إبراهيم باشا، نقدر أن لن نقف أو ننفذ إلى القسطنطينية- مصحة الرجل المريض!...النص الكامل
|