| أديب الحواس اللاقطة..
من قرأ «حنا مينة».. الأديب المولود من جموح الحياة وتقلباتها وعواصفها, لابدَّ أن يجد لديه من حكايا المغامرة, ما يفوق تلك التي سردها في «حكاية بحار» أو «نهاية رجلٍ شجاع», وهو ما أهَّلهُ لامتلاك الحقِّ بخطف بريق الإبداع, لطالما باتت حواسه أشبه ب «المرصد».....النص الكامل
|