ســلطة النـص..وآفاقــــه المفتوحــــة
لكل سلطة كُتّابها ومنظروها المستفيدون منها والمدافعون عنها وللنص تاريخياً سلطته الاعتبارية التي تصل في بعض الأحيان إلى القداسة، وخاصة سلطة النص السلفي الديني أما السلطة الوضعية الليبرالية فتعطي للكاتب هامشاً واسعاً من الديمقراطية وحرية التعبير....النص الكامل
|