لـــؤي عيـــــادة.. وداعــــــــــاً
عندما وصلني نبأ رحيل الزميل والصديق العزيز لؤي عيادة، أحسست بحرقة في صدري. كيف لا..وبيننا عشرة عمر تزيد عن ثلاثين عاماً، منذ بدأ عمله في الثورة مطلع الثمانينيات من القرن الماضي. وخلال هذه السنين جمعنا مكتب واحد سواء في المبنى القديم للثورة خلف القصر العدلي أم في المبنى الحالي....النص الكامل
|