| عصر النهايات القصوى.. عصر الوقوف على حافة التلاشي
يجتهد كثيرون في إطلاق واختراع مسميات على عصرنا الراهن, وعينهم على ثورة المعلومات والاتصالات, فهو عصر المعلوماتية والتواصل, وهو عصر العولمة حيث العالم قرية صغيرة, وهو عصر ما بعد الحداثة أو ما بعد بعدها.. وفي جهة أخرى للنظر إلى العالم في عصرنا هذا ثمة من يبشّر بنهاية الكون نظراً لأسباب موضوعية لو تفحصتَها لقلتَ: إن النهاية آتية لاريب فيها....النص الكامل
|