مُحسـن عبد اللطيف حسـن..يعـــــوم في «نهــــــر إميليـــــا» بســــت عشـــرة قصــــة
ليس من جنسٍ إبداعي، يُمكن له أن يصير مُنجزاً، ومنتهياً، فكلُّ الأنواع الإبداعية قابلة للتجريب بشكلٍ مستمر، وإن حصل، واقتربت من خواتيمها، فهي غالباً ما تذهبُ في شكلٍ جديد لا يبتعدُ عن منابعها. ولعلّ القصة القصيرة، ولأنها حديثة العهد في سردها عربياً - في سورية على سبيل المثال، تمّ الاعتراف بها خلال أربعينات القرن الماضي - من هنا لايزالُ هذا النوع الإبداعي بمثابة مخابر واسعة للتجريب السردي....النص الكامل
|