العمـارة الشافيـة مـن الحـزن
كلما استبد بي الحزن أمضي إليها, ولأن أمي رحلت, ألجأ إلى أمي الكبرى: دمشق.. أمشي في حاراتها وأزقتها وأسواقها, لا أعرف ما الإكسير الذي تستخدمه دمشق القديمة لتحيل الحزن فقاعات خفيفة تتصاعد بهدوء بكل ألوانها القزحية ثم تنطفئ هناك!! ما السر الذي تمتلكه تلك الحارات والأسواق وما الذي يميز تلك البيوت العتيقة,...النص الكامل
|