| رأي.. الوجـه الآخر لقمـر الحقيقـة
قرأتُ مؤخراً خبراً مفاده أن «ريّا وأختها سكينة» سفّاحتا الإسكندرية الشهيرتان, قد تكونان بريئتين, وأن الجثث التي وُجدت في بيتهما ربما كانت لجنود أو أشخاص قتلهم الاحتلال الانكليزي لمصر آنذاك. بعد أكثر من 90 عاماً على تلك الحادثة, يبدو أن هناك شكّاً في مجريات محاكمتهما, وأن ظروفاً معينة ساعدت في إلباسهما التهمة....النص الكامل
|