قراءة...تحتَ.. «قبّـَةُ السَّماء»... يشدُّني أسري إلى جذري»
«من أنا؟!!.. تستلفُ الكلمات قامة التين والزيتون، تستدرج روحي إلى مقصلة الغناء في شارعٍ ترمِّم مقبرته أحداق جنين، وحكايات الصبي الذي اشتقَّ غربته من لازورد الشعر الأبدي. من فحمة عينيه أكليل الميلاد، ومريمية الندى، ومن سنونو أحلامه يزرع غربة الدار، ويستقي مزامير الرماد الهادئة.....النص الكامل
|