| رهين المحبسين..يجــــدد مجــــــــد غفرانـــــه..
من أبي تمام, حيث رائعته (السيف أصدق إنباء من الكتب..) إلى الفراتي الخالد وما قاله في نهرنا العظيم, مرورا بتدمر وزنوبيا وخالد الأسعد فالمعرة حيث «أبو العلاء», عمود الشعر العربي, فيلسوف الشعراء, وشاعر الفلاسفة, كانت معاول الجهل والتخلف والقتل والهمجية ترتفع لتدمر معالم الآثار والثقافة, بأمر ممن لا جذور لهم, وهم طحالب وإشنيات على الثقافة والحضارة العالمية....النص الكامل
|