تشييع جثامين 36 شهيداً من الجيش وحفظ النظام والمدنيين إلى مثاويهم الأخيرة
دعاهم الوطن للذود عن حياضه.. فلبوا.. اقسموا على ألا يدنس التراب السوري.. فوفوا.. عاهدوا السوريين ان يطهروا مدنهم وقراهم من فلول الارهابيين والتكفيريين والمرتزقة فصدقوا.. إنهم حماة الديار.. جنود سورية البواسل الذين تصدوا للعصابات الاجرامية المسلحة.. فبذلوا ارواحهم الطاهرة ليحيا السوريون بأمان وسلام.. وقدموا دماءهم الغالية قرباناً للوطن ومنعته وشموخه....النص الكامل
|