من نبض الحدث.. «دوكما» العقل العربي ولعبة التطرف والاعتدال الأميركية
أجل، هكذا وبطريقة «الدوكما» ودون أية معايير أو شرح مفاهيم تزأر الماكنة الدبلوماسية الأميركية في حشد أعداد من الحلفاء.. «الدوكما» في حلفها لـ «تأديب» داعش كما تقول بعض المصادر الأميركية، وقد حشر كيري عشرة جدداً من الحلفاء في آخر جولاته، والطرفة السمجة هنا أنه استمزج.. حتى من كان ولا يزال ظلاً وذيلاً وحذاء لأميركا طوال ثمانين حولاً ولم يسأم.. فما بالك بالطامعين بالظل والذيل والحذاء؟...النص الكامل
|