من نبض الحدث.. بين فنادقهم وخنادقنا.. يكذبون بتمنياتهم.. ونصدق بأفعالنا
«كذب المنجمون ولو صدقوا».. وحده الميدان.. وخنادق باتت عرين الأسود.. وحدهم رجال أعاروا لله جماجمهم.. ومكانٌ وتاريخٌ سطرا حقيقة ومجريات العام القادم.. فإذا أخبروك أن جوبر وما شهدته بزيارة الضيف الاستثنائي في وقت استثنائي في زمن استثنائي.. وبرمزية كل ما كان يوم رأس السنة هناك.. أنْ تلك هي الحقيقة فصدق بما يخبرونك....النص الكامل
|