6 أيــــار.. عـيـــد أكـــرم مــن في الدنيـــا وأنبـــل بنــي البشـــر
عام 1916 لم يتمكن جمال باشا السفاح العثماني التركي المجرم باعدامه نخبة من المثقفين والسياسيين من أن يطفئ حمية الشعب وشعلته الملتهبة..رحل السفاح وبقي الشعب السوري يقارع ظلم المستعمر، ويواجه مخططاته.. قوافل وقوافل من الشهداء ضحت بدمائها ضد المستعمر الفرنسي والصهيونـي.....النص الكامل
|