جب الأحمر تعود إلى الحياة مع تلالها المشرفة
مدرسة مهدمة.. ومقاعد دراسية محطمة.. أرجوحة غابت عنها ضحكة الطفولة.. وبساتين التفاح تشتاق لسواعد زارعيها.. ساحات المعركة واسعة.. والمدافعون عن الأرض لا يهابون الموت.. يضمدون جراحهم في النقطة الطبية ويعودون بشغف لساحة القتال ليطهروا أرض سورية من الإرهاب، لكن الحياة هنا تستكمل دورتها مرتوية من دماء الشهداء العطرة....النص الكامل
|