رأسمال بشري .. للنجاح قصة أخرى..
قبل سنوات من الآن لم تكن أحلام حسين اسماعيل أزون كبيرة، بل مجرد مشروع يؤمن له نفقاته اليومية، ويضمن عدم مغادرته المنطقة التي يسكنها (دير الزور) إلى منطقة أخرى بحثاً عن فرصة عمل، وكان تفكيره منصباً على إقامة معمل (حصران شرقية)، ولكن أزون لم يكن يملك المال اللازم لذلك، فتوجه إلى الهيئة العامة للتشغيل وتنمية المشروعات....النص الكامل
|