دعوات لعصيان مدني ومظاهرات احتجاجاً على السياسات التي تتبعها الحكومة الليبية
لم تسفر ثورة «الحرية» المزعومة والحرب الأطلسية على ليبيا إلا بحرق البلاد وتدمير الشعب والعباد، الذي تصاعدت مخاوفه من تحويله إلى دويلات وأثارت قلقه السياسات الحالية للمسؤولين الجدد بترك فوضى البلاد على حالها، ما رفع وتيرة الإرهاب والعمليات المسلحة وانتشار الجريمة والاغتيالات وفقدان الأمن واستهداف المؤسسات. مازاد من غضب الليبيين على الواقع الحالي....النص الكامل
|