في متابعة للذاكرة الجولانية , التي نتجول معها في كل قرية من قرى جولاننا الحبيب, هذه القرى الصامدة, صمود السنديان الذي كان ولا يزال يغمر الكثير من الاماكن القريبة من الوديان المنتشرة في الجولان.....النص الكامل
أكثر من أربعمئة رجل جولاني بينهم اثنتا عشرة أمرأة يجتازون الأسلاك الشائكة والجدار الفاصل قادمين من الجولان السوري المحتل إلى الوطن الأم سورية...لا ليرتموا في أحضان الوطن الأم فقط...النص الكامل
هذا قميصه.. وهذه بندقية والده التي أهداه إياها وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة ويقول: هذه رفيقة دربك حتى زوال الاحتلال.. وهذه صورته التي لم تفارقها ولو لحظة واحدة منذ تلك الليلة التي خرج فيها والفرحة تعلو وجهه لمشاركة شبان النضال والمقاومة في إحراق أحد المعسكرات الإسرائيلية وتفكيك بعض حقول الألغام....النص الكامل