.. والأم الجولانيَّة.. ربيع تلفحـه نيران الاحتلال
ما أكثر ما كتب في الحب ومشاعره ، وما أكثر ما تغنى الناس في عطائه وأبطاله لكنها هي الأم في كل المواقع وعلى مر العصور، تبقى العطاء ورمز المحبة الساطع، كل يعبر بطريقته في هذه المناسبة الربيعية الدائمة، وهذا أمر طبيعي يتناسب مع ظاهرة طبيعية تشرق شمسها مع صباح الحادي والعشرين من آذار من كل عام....النص الكامل
|