يومها ... هكذا فكرتُ..!
يومها.. كان منزلنا يحاصر قريتي من جهة الغرب، يفرض على القادمين إليها صباحا ً استنشاق رائحة مدخنته التي تلفظ طعم خشب البلوط والسنديان العجوز, ويفرض على المغادرين منها، التعثر بذلك المسيل الذي(يجعلك) الطريق الذي أتعبنا والدي برصفه بالحجارة الصغيرة كعمل طوعي يوم كنا في عمر النرجس....النص الكامل
|