قرى تجاور بحيرة الأسد... مسكونة بالعطش.. وأراضيها خصبة ولا تستصلح!!
عشرات الآلاف من الهكتارات الزراعية الخصبة, على طول الضفة اليسرى لبحيرة الأسد, لا تزال جرداء قاحلة, رغم مرور نحو ثلاثة عقود ونيف, على بدء عمليات الاستصلاح, وري الأراضي في حوض الفرات, وبقاء أهلها, الذين يصل تعدادهم اليوم إلى أكثر من خمسين ألف نسمة, قابعين في قراهم المتناثرة, على الضفاف, والجوار دون مورد رزقٍ حقيقي يعينهم على العيش والاستقرار!!....النص الكامل
|