أصدقاء اللوبي الصهيوني والتحريض على سورية
المعارضة السورية صنفان، أحدهما لايريد تدخلاً خارجياً ويقبل الرأي الآخر والثاني يضرب كل هذه الأساسيات الحافظة للوطن ويبغي تسليمه دفعة واحدة لقمة سائغة للغرب المتصهين ويصرف رأيه في خدمة المستعمرين الفوضويين المتوحشين الذي دمروا العراق وأفغانستان وقبلهما الصومال ودولاً أخرى،...النص الكامل
|