في الذكرى 38 لتحرير القنيطرة... السوريون أكثر إصراراً وعزيمة على تحرير آخر شبر من الجولان المحتل
مع استمرار الزمن ومرور السنوات تتضح أكثر فأكثر أهمية السادس والعشرين من حزيران في حياتنا العربية المعاصرة ذلك أن هذا اليوم يشكل منطلقاً لمسيرة التحرير لكل الأرض العربية المحتلة ، ففي مثل هذا اليوم من عام 1974 رفع القائد الخالد حافظ الأسد علم الوطن ، علم التحرير ، في سماء القنيطرة بعد دحر المحتل الصهيوني الغاشم عن المدينة الصامدة، وعادت الحرية لزهرة الجولان ، التي حطمت قيود الاحتلال ....النص الكامل
|