الرد عبر ثلاثية المشروعية والمصداقية والواقعية
هو صراع الإرادات حيث كل العوامل والأسلحة تدخل في هذا الصراع وحيث لارجعة فيه ولامكان للحل الوسط الذي يقوم على فكرتي التعمية من جهة وقسم البيدر إلى نصفين وعلى نصفين من جهة أخرى، إن المبادئ العليا لاتحتمل فكرة النصفين والتنازلات المتبادلة والمواقف التاريخية لايمكن أن تنجز مفاعيلها بطريقة خطوة في مقابل خطوة من الآخر، ومهما بلغت الأنشطة السياسية من الحذر والجهود المتتابعة والمباغتة فإنها تبقى حراكاً على محور الصراع القائم ولن تجد مسافة رخوة فيه أو ثغرة تنقلها إلى الداخل....النص الكامل
|