عندما انتهت أسطورةالجيش الذي لا يقهر
أرخت حرب تشرين التحريرية بظلالها الوارفة ليس فقط على السوريين بل أيضا على الصعيدين العربي والدولي، فقبل هذه الحرب كانت المنطقة العربية تعيش حالة من الصدمة على إثر هزيمة عام 67 والتي أصابت الفعل القومي العربي آنذاك في مقتل وجعلته أسير اليأس والتشاؤم والخوف من المجهول....النص الكامل
|