هذه سورية
أراد السيد الرئيس بشار الأسد بلقائه رجال الدين المسيحيين والمسلمين في عيد الميلاد الماضي في بطريركية الروم الأرثوذكس ان يظهر سورية كما هي للعالم فكان له ما أراد وبدت العائلة السورية الواحدة متعاضدة متماسكة حول قيادتها الحكيمة كما حفز اللقاء على الصعيد الداخلي أبناء الأمة على تحقيق اللحمة التي نعيش لتبقى سورية قوية بوجه الأحداث العاصفة التي تريد النيل من مواقفها... توقفت -الثورة- في لقاءات ثلاثة عند معاني الزيارة وآفاقها المستقبلية على أبناء الأسرة السورية....النص الكامل
|