مجهولة النسب.. ولكن في رعايتها!
يبدو أن بعض الفضائيات قد أخذتها الرأفة بالكثير من الأصوات التي ولأنها مجهولة النسب, نبذها الطرب الأصيل وغادرها المعنى الجميل, فتجرَّدت من الانتماء ومن أخلاق الأداء, لتنضم إلى صفوف من شملتهم هذه الفضائيات برعايتها وإلى أن تمرَّسوا على هدرِ كرامة الفن وكرامتها....النص الكامل
|