« ما بعد الستين» وتداعيات الخبرة الواعية
مثلما لكلِّ برنامج حواري, مراحله التي تبدأ وتنتهي حسبما يجتهد معدّه ومقدمه ومخرجه وبقية كوادره, كذلك لكلِّ ضيفٍ.. تداعيات ذاكرة لابدَّ أن تسرد وفي الوقت المحرِّض, ما يجعل حكاياها على مراحل, أولها طفولة ونشأة وذكريات حنين, ومن ثم ذكريات لا يمكن أن تترهَّل حتى وإن قيل لصاحبها: أما زلتَ تذكر وقد تجاوزتَ الستين؟.....النص الكامل
|