مَنْ الأبشع... القصفُ العدواني.. أم الفضائي؟
حتماً, يحقُّ لكلِّ مشاهدٍ يعي مقدار بشاعة تلك الفضائيات التي أعلنت إحجامها عن بثِّ كلِّ ما يمت بصلة للعروبة والعربية, والتي سعتْ جاهدةً لتدريب إعلامييها ومراسليها والعاملين فيها, على أن يكونوا تابعين وناطقين بكلِّ ما استحقوا عليه جدارة الانتماء إلى الفضاءات ال «صهيو- عربانية».....النص الكامل
|