لا حوارَ لحقٍّ إلا.. بصوتِ سوريَّتنا..
بالرغم من تواري كُثر ممن يدَّعون بأنهم مثقفون, عن واجباتهم وعن ساحة النزف السورية, وبعد إغلاقِ أعينهم وآذانهم إلا عن رؤية وسماعِ ما يدغدغُ أطماعهم وآراءهم وانتماءاتهم المجرورة بكلِّ ما عزلها عن واجباتها الأخلاقية والمهنية....النص الكامل
|