بصماتهم حكايا نذكرها دائماً
كثيرون من غادرونا جسداً وعاشوا بوجداننا حضوراً وفعلاً عشقوا تراب الوطن. خبؤوه بحناياهم، جربوا مرارة المغترب وجابوا أطراف القارات إلا أن عيونهم لم تقّر إلا بتلك الصورة التي اختزنتها عن البلد الأم الذي خرجوا منه ولم يذق طعم المكان إلا بحلاوة حديث وذكرى الوطن إنها سورية أم الدنيا....النص الكامل
|