و انتظرت ابنها
مر أمام عيني شريط من الذكريات في كل مرة كنت أ زورها فيها ،كل الأشياء التي كانت تفعلها من اجلنا أنا وإخوتي من اجل أن تؤمن لنا حياة كريمة بدءا من تأمين قوتنا اليومي إلي سؤالها الدائم عن دراستنا في مدارسنا والآن هي طريحة الفراش وقد غارت عيناها وارتسمت على شفاهها طيف ابتسامة طالما تفاءلت برؤيتها وأنا أقبل يديها أعلم كم هي عظيمة الأم كل أم في هذه الدنيا ....النص الكامل
|