ما أروعكَ أيّها السوريّ..
مرّت سنة ونيّف على الأزمة في سورية، وشهدنا خلال الفترة الماضية الكثير من التحولات على الأرض وفي السياسة والثابت الوحيد كان هو الإنسان السوري العظيم الذي حدد خياره منذ اللحظة الأولى ودافع عن هذا الخيار بكل ما أوتي من قوّة فبذل الدم والروح في سبيل أن يبقى وطنه عزيزاً منيعاً سيّداً حرّاً.....النص الكامل
|