عند حدوث الصدمة ... لنخرج طفلنا ...معافى نفسياً
كان صوت الانفجار قويا ومرعبا ما إن خرج الطفل برفقة أبيه صباحا لتوصيله إلى المدرسة فقد وجد نفسه يبكي ويصرخ وقد رأى الأشلاء مبعثرة أمامه في لحظة وقوع أباه وقد غطي بتلك القطع إلا أن العناية الإلهية أنقذته من موت محتم كان ينتظره وقد تركته هذه الصدمة مضطربا حزينا لا يستطيع الأكل ولا النوم....النص الكامل
|