أيها المغفلون... آن لكم..
آن الآوان لكل مواطن عربي سوري تعاطف أو غض الطرف عمن امتهنوا القتل والإجرام ويعيشون بين ظهرانينا.. يتنقلون بحرية ويستغلون صمتنا وبساطتنا في بعض الأحيان ويفوضون أنفسهم على بيوتاتنا وأزقتنا وحاراتنا ويستعملونها ملجأ ومأوى،...النص الكامل
|