العيش بالألوان الدافئة
لبرهة يتوقف التاريخ فجأة ليبدو الزمن أسوداواذا تلون ربما بدا رماديا وقد ملت قلوب السوريين من اسوداد الزمن وتريد أن تلون حياتها فتنسى مرة وتسامح مرة وترسم خطوطا زرقاء وبرتقالية ودوائر خضراء وتعود لتشم رائحة الصوت القادم من السماء ممزوجا بلون البن ورائحة الهيل ,وتذكربضحكات خبت في جنبات بيت دمشقي مازالت الذاكرة تحتفظ بصورة النارنج ونافورة الماء...النص الكامل
|