نحو ثقافة داعمة لاستقرار الأسرة
وتبقى الأسرة هي الكيان الحامي لجميع أفرادها، لكن هل ما زالت الأسرة هي الكيان المقدس لكل من الرجل و المرأة، وإذا كان ينظر إلى فك الروابط الزوجية في الماضي القريب بشيء من الغرابة والاستهجان، حيث كنا نجد أزواجاً وزوجات احتملوا الويلات من أجل أن تبقى أسرتهم قائمة حامية لجميع عناصرها رغم ما قد يعتري الزوجان من النقص والتعب، إلا إننا نجد اليوم المطالبة بالطلاق حلا سريع الحضور والتنفيذ....النص الكامل
|