بألــــوان العطـــــاءتضحيــــات بحجـــم الوطـــن

فتشت في روزنامته فما وجدت إلاّ خيرا..بحثت في معانيه فما رأيت إلاّ يسرا ..بطاقة معايدة غرّدت في حنايا الوطن..كل يعايد من موقعه ويقدم الهدية من تعبه وواجبه..قرابين العيد ما أكثرها في بلدي إنها بألوان العشق ومعاني التضحية والفداء....النص الكامل

المعـايـــدة الافتراضيــة وفقدان الدفىء..

للعيد في حياتنا طعم ولون مميز فهو يضفي الفرحة والبهجة على نفوس الأسرة والأهل بالكامل فمنذ سنوات ليست بالبعيدة كثيرا، كانت الأعياد تضفي على حياتنا بريقا لن ينساه من عاشه وعايشه أبدا فقد كانت صبيحة يوم العيد حركة الشوارع والأحياء تضج بالحياة ،...النص الكامل

عطلة العيد

لم يكن مواطن الدخل المحدود موعودا بعطلة تمتد لعشرة أيام لا يعرف كيف يمضيها بين جدران بيته الخانقة من حرارة الجو ولهب الأسعار .وإن حاول مواطننا هذا أن يبعد عنه شبح الضيق المادي الذي أصابه وهو على عتبة شهر المؤونة والمدارس إلا أن محاولاته كانت فاشلة حكما في أن يبعد بهجة العيد عن بيته حتى وإن أراد الاقتصاد والاقتصاد في الإنفاق على حاجيات أساسية ....النص الكامل

الحســــاب الفـلكي والأعيـــــاد

وضوح الشهور القمرية ومعرفة بداياتها ونهاياتها على وجه اليقين سلفا كما هو الحال في معرفة الشهور الشمسية يعين الدول التي تعتمد التقويم القمري يساهم في معرفة أيام العطل والعمل وكذلك المناسبات كالأعياد خاصة في ظل التطور الهائل في المعطيات العلمية في عصر التقدم العلمي والتكنولوجي والذي من خلاله أصبح من البديهي تحديد علمي ودقيق لتلك الأمور وهذا ما اعتمدته معظم البلدان ومنها بطبيعة الحال سورية....النص الكامل

كمـــا نحــب

على طول اوتستراد العدوي وأمام المكاتب المنتشرة على الرصيف تتكدس الأمتعة والحقائب وجماعات من الناس تنتظر البولمان فمنها من يتأهب ومنها من يوضب أغراضه ليضعها داخل البولمان , أفواج من البشر تستعد لتقضية عطلة العيد في محافظاتها ,...النص الكامل

هـواجس.. بين الحـــزن والتفـــــاؤل

صمتٌ يخيم، وشفاهٌ حائرة، وغصةٌ تقف في الحناجر وهي تعدّ حقيبة أحد أبنائها المقاتلين، فتنشر بين ثناياها أشواقاً وأدعيةَ قلب صابر، وخلسةً تضع بين ثيابه قطعة قماش طرزت بحروف من بعض آيات الذكر الحكيم علها تحميه فيعود لها سالماً، وغصنَ ياسمين ليته يزيل رائحة الدم والدخان المتصاعد،...النص الكامل

العيد لحظة مراجعة مع الذات ..

عيد الاضحى المبارك يقبل علينا بعظمته وبركته هذا العام مترافقا مع انتصارات كبيرة يحققها جيشنا الباسل ما يزيد من فرحنا وتفاؤلنا..وبالرغم من المصاعب والمتاعب والأحزان والهموم التي تقع على كاهلنا سنعيش لحظات العيد ونستمتع بأجوائها التي ألفناها واعتدنا عليها من حقوق وواجبات....النص الكامل

أرشيف المقالات لعام 2004

دمشق

حلب

اللاذقية

دير الزور

تدمر