حين يكون الأهل والمحيط.. عوناً وسنداً بالانتقال إلى ضفاف العافية
نلتقيهم صدفة ومن محاسنها نقف على حدود إدراكهم لنجد الوجه الآخر لمعركة الحياة لكل قصته وحكايته التي لا تخلو من الم ووجع متفرق على امتداد العمر، إلا أن ثمة مايبرد حرارة الروح من زاوية أن القدر محتوم والقناعة طريق العلاج الأمضى لعبور مسافة من حياة فيها كل التناقضات....النص الكامل
|