مابين السطور.. تداعيات!
نبقى ممسكين بأهداب الأمل حتى اللحظة الأخيرة, ونراهن على أي شيء يمكنه أن يبلغنا جزءاً من طموحاتنا أو نذراً يسيراً من تطلعاتنا, ليس لأننا متفائلون بالفطرة أو مستبشرون بالغريزة, بل لأننا لانمتلك إلا التشبث بطوق النجاة من الغرق في لجة الفشل المقيت الذي يأبى الرحيل....النص الكامل
|