لا يستطيع أحد أن يصدّنا عن الموت أو العيش لأجل سورية
من علّم الصبحَ كيف يرتّل أنفاسه لا يخشى من بضعة غربان قد تنعق هنا أو هناك، ومَن كحّل عينيه بالضوء وبالإيمان لن يصعب عليه التمييز بين الصحّ والخطأ، ومَن يؤمن بأن الملك لله وحده وأن النصر من عند الله لن يأبه لذلك الصوت المهزوز في بلاد الحجاز أو يضعف أمام بضع مليارات الدولارات التي لن تحرق إلا مبذرها......النص الكامل
|