علي قاسم

الفصل الأسوأ

يغوص الخطاب الأميركي مرة أخرى في مستنقع التضليل تحت يافطة, باتت مستهلكة ومكررة عشرات المرات, منذ وصول الإدارة الحالية إلى البيت الأبيض, وتمارس وفق ذلك الخطاب, قدرا هائلا من التشفي في رسم الخارطة السياسية للعالم ....النص الكامل

خالد الأشهب

أيها العالم .. اصحّ !!

ليس حقيقة , ولا هو وهم , ماتفبركه إدارة الرئيس بوش ووزارة خارجيتها من الاتهامات والقرائن المصنعة ضد سورية , بل هو قصة جديدة يجري إعدادها عبر مجموعة كبيرة ومتقنة من الأكاذيب التي تروّج لها أكثر من جهة في مقدمتها إسرائيل , ثم للزعم بأنها حقيقية وبأنها مفاعل نووي سري لدى سورية?...النص الكامل

وليد محيثاوي

حفاظاً على لقمة عيشهم

لاشك ان غياب المناطق الحرفية عن الوحدات الادارية بريف دمشق والتي كانت سابقاً من اولويات التخطيط العمراني بهدف اخراج الورش الصناعية والمنشآت الحرفية خارج التجمعات السكانية, قد فاقم هذه الظاهرة وساهم بانتشار ورش بخ الموبيليا والحدادة والمعامل الصناعية ومعامل البلوك ضمن الاحياء في ظل عدم وجود بدائل,...النص الكامل

محمد قاسم

محاولات فاشلة

يتحدث بعضهم عن فقدان دور فاعل للمرأة في مختلف جوانب حياتنا, ومنها الثقافية والفكرية, وغالباً ما تأتي هذه الأحاديث من شخصيات خارجية تعمل تحت يافطة دولية....النص الكامل

هيام علي

عندما يعتلي أردوغان المنبر

-ليس هناك أكثر قرباً للسوريين من رئيس مجلس الوزراء التركي طيب رجب أردوغان خاصة عندما يعتلي المنبر ليتحدث عن العلاقات السورية التركية التي حرص بالأمس على استخدام أرق الالفاظ وأكثرها عمقاً ليعبر عنها, إلى درجة أنه وصف علاقة الشعبين بأنها كالظفر بالنسبة للحم....النص الكامل

هيثم صالح

جنوح للسلام... أم مناورة

الرسائل الاسرائيلية الاخيرة حول السلام مع سورية والحديث عن اعادة الجولان المحتل يثير الكثير من الشكوك بشأن جديتها في سلوك طريق السلام وامتلاكها اللارادة الفعلية لتحقيقه....النص الكامل

عبد القادر حصرية

من نزع الألغام إلى غرس الازدهار!

ينعقد الملتقى التركي السوري تحت شعار شراكة استراتيجية وحسب مصادر الملتقى فإن عدد المشاركين من الجانب التركي يقارب الألف من رجال أعمال ومهتمين بالشأن الاقتصادي الواقع ان ما تم حتى الان على صعيد العلاقات الرسمية بين البلدين يشكل فرصة هامة لرجال الأعمال في كلا البلدين...النص الكامل

ديانا جبور

العلمانية تركياً

ما بين العلمانية وما بين فرض سيطرة الدولة على الدين بون شاسع, مع الأولى نحن أمام فصل الدين عن الدولة في مناخ ديمقراطي مثالي أو لنقل منشودا, أما في الثانية فنحن أمام مشروع هيمنة سلطوية تحتكر عقيدة محددة فلا تقف على مسافة واحدة من مختلف الإيديولوجيات,بل تميل إلى تيار دون آخر, فتحول العلمانية إلى دين جديد لكنه دنيوي لضمان تسيد فئة دون سواها وما يعنيه ذلك من احتكار للسلطة وميزاتها....النص الكامل

E - mail: admin@thawra.sy